الحُزنُ الروتيني , هو الحزنُ المختبئ في تفاصيل الأشياء ,
في صمت هَاتفي حين لا يتذكرُ أرقامَه Iهو ,
فِي رنينهِ حينَ يتذكرهُ ” كل أحد ” من الذينَ لا أريد منهم أحد ,
الحزنُ الذي يبتزُ راحتي بصوتِ المنبّه الصّباحِي , ويمدُ قدمَهُ ليعرقل بهجَة الصبَاح ,
ويُهديني المَزاج السيئ الذي يتكفّلُ بيومي كلّه , وبمُعظم أيّامِي . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق