ظـل ,.

ظـل ,.

الخميس، مارس 24، 2011

يــارب ..



ساكمل هكذا بدون دليل .. فقد حاولت وحاولت
قد ابدو بلهاء بقولي هذا ,, لكن الدليل لم يجد نفعا ولم يأت بالنتيجة
التي كنت اريد .. فقط سامضي هكذا ,, كان اولى الخطوات باختياري انا ,,
وكانت الظروف قاسية بس شديدة القسوة افقدتني التوازن في كل شي حتى قدرتي
على التركيز .. اما الان فالاختيار له وكمال لله وكل شي لله فقط
[وعسى ان تحبو شيئا وهو كره لكم]
[ لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا]
اذن ماذا يوجد للنقاش بعد كلام فاطر السموات والارض .,
وكترة النقاش تضيع الحقيقة ..

يارب فرج عني كل ضيق , ولا تحملني ما لا أطيق ,
إنه قد تيقن قلبي أن لا إله إلا أنت وأني " لا أهلك وأنت معي " , يا رجائي فارحمني بقدرتك علي ,
يا عظيماً يرجى لكل عظيم , يا عليم يا حليم ,
وهو عليك يسير , فامنن علي بقضائها يا أكرم الأكرمين .


اللهم آمين | والمسلمين !


لــولو ..’ 

متأسفة ..!!



كل بشري يعيش تناقضات ..
كل انسان لديه مكامن قوة وضعف فرح وحزن
لا يدري متى تظهر ولا متى تختفي ولا ما هي بوادرها ..؟!
تبقى هكذا مبهمة بدون اي دليل يشير اليها
زارني البارحة فرح وجمع شتاتي .. ومن فرط الفرح احيانا
نتصرف كالاطفال ,, متأسفة
لم اكن اقصد .. لكنني كنت سعيدة ..!!




لــولو ..’ 

نقاآط ,,






الفآرغون آكثر ضجيجاً
- آذآ مرّ القطآر وسمعت جلبة لإحدى عربآته
فآعلم آنهآ فآرغه
- وآذآ سمعت تآجراً يحرّج على بضآعته
فآعلم آنهآ كآسده
- آن كل فآرغ من البشر والآشيآء له جلبه وصوت وصرآخ
آمآ العآملون المثآبرون فهم في سكون ووقآر
لآنهم منشغلون ببنآء صروح المجد وآقآمه هيآكل النجآح
- آن سنبلة القمح الممتلئه خآشعه سآكنه ثقيله
أمآ الفآرغه فآنهآ في مهب الريح لخفتهآ وطيشهآ
- السيف يقص العظآم وهو صآمت
والطبل يملأ الفضآء وهو آجوف
- فعلينآ آن نصلح آنفسنآ ونتقن آعمآلنآ
فالتآفهون وحدهم هم المنشغلون بالنآس
آمّآ الخيرون فأعمآلهم الجليله آشغلتهم عن توآفه الامور !
كالنحل ينشغل برحيق الزهور فيحوّله عسلاً فيه شفآء للنآس
فأعمل وآجتهد وآتقن ولا تصغ لمثبّط آو حآسد آو فآرغ
قيل آن
بعوضه هبطت على نخله فلمآ آرآدت آن تطير قآلت للنخله :
تمآسكي آيتهآ النخله فآنآ سوف آطير فقآلت النخله للبعوضه :
والله مآشعرت بك يوم وقعت فكيف آشعر بكِ آذآ طرتِ !
- وآعلم آن الآسد لايأكل الميته
- والنمر لا يهجم على المرآة لعزة النفس
- اما الصرآصير فعملهآ في القمآمه وآبدآعهآ في الزبآله



د. عآئض القرني

الاثنين، مارس 21، 2011

قالــوا ..~




يرضع الطفل من امه حتى يشبع ..
ويقرأ على ضوء عينيها
حتى يتعلم القراءة والكتابة ..
وياخذ من نقودها
ليشتري اي شيء يحتاجه ..
ويسبب لها القلق والخوف
حتى يتخرج من الجامعة ..
وعندما يصبح رجلاً
يضع ساقاً فوق ساق
في أحد مقاهي المثقفين
ويعقد مؤتمراً صحفياً يقول فيه :
إن المرأه بنصف عقل

شكسبير

قال محمد بن مناذر : كُنت أمشَي مع الخليل بن أحمد فاانقطع نِعلي ,فَمشيتُ حافياً

فَ خلع نِعليه وحملها ومشآ معي ..
فَ قُلت له: ماذا تصنع ؟
فَ قـال : أواسيك في الحَفَاء !

انِمـا المؤمنون اخوه




 _


من جآء أجله وهو يطلب العلم لقي الله ولم يكن بينه وبين لأنبيآء إلآ درجه
محمدصلى الله عليه وسلم ..



شكوت إلى عمي وجعًا في بطني ..

فنهرني وقال : إذا نزل بك شيء فلا تشكه إلى مخلوق مثلك لا يقدر على دفع مثله عن نفسه ,
ولكن اُشكُ لمن ابتلاك به فهو قادر على أن يفرج عنك ,
يا ابن أخي إحدى عيني هاتين ما أُبصرُ بها من أربعين سنة وما أخبرت امراتي بذلك ولا أحدًا من أهلي

*الأحنف بن قيس .

الصمت



يقال ان الصمت ابلغ من الكلام ..
ولكن كيف لي الصمت ان يؤدي دور الكلام على اكمل وجه
كيف لنا ان لا نتكلم دائما ..
فـ في لحظات الفرح سنشعر اننَا مُصابون بَشيء ما
و في لحظات الحزن نشعر انه ابلغ من الكلام
اذن الصمت مجدي فقط في اوقات الاحزان ..,!!

الجنة ..,











إن دور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء " فكرر قول : ( لاحول ولاقوة إلا بالله ) فإنها تشرح البآل وتصلح الحآل وتحمل بها الأثقآل وترضي الرحمن وكنز من كنوز الجنة .
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : من قال ( لاحول ولاقوة إلا بالله كانت له دواء من تسعه وتسعين داء أيسرها الهم ) وقال الترمذي ( من قال لاحول ولاقوة إلا بالله ولامنجى من الله إلا اليه كشف عنه سبعين باباً من الضر أدناهن الفقر


ابن القيم 

وشاء الهوى ..

ستة اشياآء ..,




ستة أشياء إذا ذكرتها هانت عليك مصيبتك




أن تذكر أن كل شيء بقضاء وقدر
 وأن الجزع لا يرد القضاء
وأن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه,
 وأن ما بقي لك أكثر مما أخذ منك ,
وأن لكل قدر حكمة لو علمتها لرأيت المصيبة هي عين النعمة ,
 وأن كل مصيبة  للمؤمن لا تخلو من ثواب ومغفرة أو تمحيص أو رفعة شأن أو دفع بلاء وما عند الله خير وأبقى

سر سعادتنا ..


يجب أن نثق أننا ما خُلِقنا أبداً
لـِ نفشل !
أو لـِ نحزن !
أو لـِ نكُن أُناس بِلا هدف !
يجب أن نثِق أن وجودنا ليس صُدفه
......و ليس رقماً فّ حسب ..
وجودنا لِ حاجة !
أنا موجود : لأن الكون يحتاجني ,
و لأن الله مازال .. يمُد فِي عُمري كُلَ صَباح
لِـ أنال نصيبي مِن الطاعة و الفرح و الإنجازات
ثِقتُنا بِ الله فوقَ كُل شيء , وأي شيء
هو سِر سعادتنا , وتفوقنا