- خَبئني في مُوطِن صَدرك : المُتسع بي ، فَـ فيك لـ الهرب نجاة ،
وَ المخاوف بي في أرضِك .. أعداء يُرهبهم وصولي ،
إلصقني ، بِك كـ ردائِك .. عَمِر مِن تفاصيلي حكايا تتأصل فَيك ..
حَد أنها تُكون الذاكرة الصلبة التي لا تخرج مِنك أبداً ..
،
الخُوف : في حضرة قلبك يتلاشى ، أنتَ المُتكئ الأمِن لـ قلبي ،
أنتَ الشجره التي أمسك بها في هبوب ريِاحي المُفجعه التي تنتشل كُل شيء مِن أرض أيامي .
لَطفني ، بـ عِبارتُكَ أسمني طِفلتُك ،.. الصَغيره .
أغسل مَلامح الحُزن في وجهي الذّاوي ، بـ سَقياء قُبلاتِك الدافئة ..
وأجعل مِن أحاديث الليل أُغنيات هوى في ذاتي ، وَ قصص يَلتحفها أوآخِر فجري وأنا الزهره الُمتمايلة على ربيع صدرِك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق