لماذا رمضاآن .,!!

مَع بدآيةْ رمضآنْ
ورييِح الطآعه
وطمئنية الذّكِرْ !

تُدآهِمنآآ ،
تِلك الفضآئيآتْ
مِن مُسلسلآت !
بلآ أهدآفْ
إلىْ مُسلسلآت [ حَكي فآضيْ ] .. !

لآ أُخفيكُم سِراً
مِنزلنآ ، الكَثير مِنهم
ينتظِر تِلك المشآهده
الرمضآنية !

لِكن ، كُل مآ يَدُور بِ ذهني الآن
لِ مآذآ رمضآنْ
أصبح موسِم لِ كُل شيء !
لِ السهرآت ليلاً
لِ مُشآهدآت جديد تِلك المُسلسلآتْ !

يآإلهي نُور طَريقي يآإلهي نَوُره !

إلَهيْ
مُقصِره أنآ ،
بِ أحزآنْ حيآتيْ
وإنشغآلآت أحزآنيْ !
إلهي مَنفى طمئنينتي وسعآدتي
قُربك ورضآكْ
فَ يآإلهي مَعْ بزوغ شَمس شَهر فضيل
أجعلني مِن أشد عبآدِك قَرب إليك
وأرفعني منآزلاً ،

ونُور أيآمي / بِ طآعَتك
وَ ذِكركْ
إلهي
ذنُوووووووبي ، ذُنووووووبيْ

صَفحُك عَنهآآ أجل وأوسعُ !
إلهي ، أغرس طمئنيه الإيمآن بِ صَدري

والحقني بِ الصآلحين ،
إلهيْ أجعل ، سَجده بُكآء طَوييلَه
هي الصَدر المُحتضن لي بِ أفرآحي وأحزآنيْ ‘

إلهيْ وأجعل أيآتُك هي صَوت الحَق اللذّي تُردده نَفسي
إلهي وكُن لي عُوناً وسنداً وحآفِظاً لِ آخر نَبضه بِ حيآتيْ
وأجعلني أسلُك دُروب الخيرْ
يآإلهي نُور
طَريقي يآإلهي نَوُره !

لاتحزنـواآ ..!!

لا تحزنُوا لأنّ هذهِ ليست حياتُنا هذهِ ليست وجوهنا الحقيقة هذهِ ليست طبيعةُ عيشنا
هذهِ الأرض ليست مكاننا ، إنما هي معبَر مجهّز و مخلوق لأجلنا
هذهِ الشّمس و هذا القمر إضاءة مؤقتة و النجوم زينة مؤقتة
و الفصولُ امتحانات دوريّة ، أخفيتُ عنّا درجاتُها و شهاداتُنا !
نحنُ هُنا بِ أجسام مؤقتة ، و جمال مؤقت
و كلّ الأحزان و الأمراض و المحن ، و الأحداث و الكوراث ، و الابتلاءات ، طوارئ سَ تزول قريباً
تنتظرُنا حياة مختلفة تماماً ، يفصلُنا عنها إغماءة طويلَة ،
ثمّ نستفيقُ منهَا على ضفّة نهر في الجنّة !
- بِ إذن الله -

رمضان

قد أقبل رمضـان .. فأروا الله من أنفسكم خيرا

إدعوني أستجب لكم

كان عمر رضى الله عنه يقول للصحابه ..
اني لا أحمل هم الاجابة .. ولكن هم الدعاء !!
فاذا ألهمت الدعاء معه ..
فان الاجابة معه ..
فمن ألهم الدعاء فقد أريد به الاجابة فان الله سبحانه يقول ..
(( إدعوني أستجب لكم )) ..

شَهْرُ رَمَضَان .,

شَهْرُ رَمَضَان شَهْرُ مغْنَمٍـ وَ أَرْبَاح ,

وَ التَّاجِرُ الحَاذِق يَغْتَنِمـ المَواسِمـ لِيَزِيدَ مِن أَرْبَاحِهـ ,
فَاغْتَنِمُوا هَـ’ـذَا الشَّهْر بِالعِبَادَهـ وَ كَثْرَة الصَّلَاة وَ قِرَاءَة القُرْآَن وَ العَفُو عَن النَّاس ,
وَ الإِحْسَانِ إِلَى’ الغَيْر وَ التَّصَدُّقِ عَلَى’ الفُقَرَاء ,.

وبعد .,!؟

,



" و بعدُ : فما هذا الولعُ بقصةِ المرأةِ ، و التمطقِ بحديثها ، والقيامِ والقعودِ بأمرِها و أمرِ حِجَابها و سُفُورِها ، و حريتها و أسرِها ، كأنما قد قَمتُم بكل واجبٍ للأمةِ عليكُم في أنفسِكُم ، فلم يَبقَ إلا أَن تفيضوا من تلكَ النعمِ على غيرِكم .
هذبُوا رجالَكُم قبلَ أن تهذبوا نساءَكم ، فإن عجزتُم عن الرجالِ فأنتُم عن النساءِ أعجزُ . "