ظـل ,.

ظـل ,.

الجمعة، مايو 20، 2011

الحمد لله .,!!













الحمدُلله حينَ نحزنْ ،
 والحمدُلله حينَ تضيقُ بنا الدنيا . . 
 والحمدُلله حينَ نتبهِج . . 
 والحمدُلله حينَ نمرَض ، 
و الحمدُلله حينَ ترحل كل امنيَـات للجنّة ، 
 والحمدُلله حينَ نرضَى بِألقدَر و الحمدلله حينَ تنفَرج .. 

 والحمدُلله على كُلّ حال ! !

الخميس، مايو 19، 2011

مريضة والله المستعاآن .,!!










- عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } [متفق عليه] واللفظ للبخاري. والنصب: التعب. والوصب: المرض.

2 - وعن أبي مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حطّ الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [متفق عليه].

3 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه، حتى الشوكة يشاكها } [متفق عليه].

4 - وعن أبي هريرة قال: لما نزلت: مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ [النساء:123]، بلغت من المسلمين مبلغاً شديداً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { قاربوا وسددوا، ففي ما يصاب به المسلم كفارة حتى النكبة ينكبها، أو الشوكة يشاكها } [مسلم].

5 - وعن جابر بن عبدالله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على أم السائب فقال: { مالك يا أم السائب تزفزفين؟ }، قالت: الحمى لا بارك الله فيها. فقال: { لا تسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد } [مسلم]. ومعنى تزفزفين: ترتعدين.

6 - و عن أم العلاء رضي الله عنها قالت: عادني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا مريضة فقال: { أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب الله به الخطايا، كما تذهب النار خبث الذهب والفضة } [أبو داود وحسنه المنذري].

7 - و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة} [الترمذي وقال:حسن صحيح].

8 - و عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { ما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة } [الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني].

9 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: {ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتبت له بها درجة، ومحيت عنه بها خطيئة } [مسلم].

10 - وعن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { صداع المؤمن، أو شوكه يشاكها، أو شيء يؤذيه، يرفعه الله بها يوم القيامة درجة، ويكفر عنه ذنوبه } [ابن أبي الدنيا ورواته ثقات].

السبت، مايو 14، 2011

القرآن يتنبأ بعصر الفضاء .,!!












القرآن يتنبأ بعصر الفضاء
طالما راود الإنسان حلم الصعود إلى الفضاء الخارجي، وطالما فكَّر في وسيلة تجعله يخرج من نطاق جاذبية الأرض ليكتشف أسرار السماء وما فيها رفقة الباحث عبد الدائم الكحيل من موقع .kaheel7.
ولكن هذا الحلم لم يبدأ بالتحقق إلا في نهاية القرن العشرين عندما بدأت رحلة البحث العلمي، وبدأ آلاف العلماء في مشارق الأرض ومغاربها بكتابة أبحاثهم وإجراء تجاربهم حول آلية الخروج من الأرض، وما هي الخطوات التي يجب سلوكها لتحقيق ذلك.
ولو سألنا العلماء المختصين بإطلاق المراكب الفضائية وتصميمها عن أهم شيء يصادفهم حتى تكون الرحلة ناجحة فسيجيبون بأمرين:
أولاهما أن خروج المركبة الفضائية من نطاق جاذبية الأرض يجب أن يتم من أبواب أو منافذ محددة للغلاف الجوي.
والأمر الثاني هو أن حركة المركبة في الفضاء يجب أن تكون حركة منحنية تعرجيه وليست مستقيمة.
ولكن لماذا هذين الاعتبارين؟ إن الغلاف الجوي مُحَاط بحقول جاذبية ومغنطيسية وإذا لم يتم إطلاق المركبة من نقطة محددة فسوف تنحرف عن مسارها بفعل هذه الحقول وتفشل الرحلة.لذلك يقوم العلماء بدراسة النقاط المحددة للغلاف الجوي والتي يمكن أن تنطلق منها المركبة الفضائية.
ولكن ما هو شكل الطريق الذي تسلكه هذه المركبة؟ بالطبع هو طريق متعرج والسبب في ذلك لتحاشي حقول الجاذبية التي تمارسها الشمس والقمر وبقية كواكب المجموعة. فحركة المركبة الفضائية في الفضاء حساسة جداً لدرجة أن العلماء قد يضطرون لتغيير مسار المركبة وإطالة طريقها ملايين الكيلومترات تحاشياً لحقل جاذبية ما، أو للاستفادة من حقل آخر في تحريك المركبة.
ثم إن منافذ الغلاف الجوي ليست دائماً مفتوحة، بل تتغير مع حركة دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس، وكأنها بوابات تُفتح وتُغلق.
ومن الأشياء العجيبة التي حدثنا عنها القرآن في آية واحدة هذين الأمرين:
ـ أبواب الغلاف الجوي (أبواب السماء).
ـ الحركة التعرجية في الفضاء.

يقول عز وجل مخاطباً أولئك المشككين بصدق القرآن وصدق من أُنزل عليه القرآن: (ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلّوا فيه يعرجون) [الحجر: 14]. وهنا نلاحظ أن الآية تحدثت عن فتح باب من أبواب السماء، وتحدثت عن حركة من يصعد من هذا الباب وهي حركة تعرجية (يعرجون).
وهنا يجب أن نقف عند هاتين المعجزتين في آية واحدة: لو كان هذا القرآن من عند محمد عليه الصلاة والسلام، كيف استطاع معرفة أن للسماء أبواباً تُفتح وتغلق، وأن الحركة في السماء هي حركة متعرجة؟ إذن الذي علم محمداً صلى الله عليه وسلم هو الله تعالى.
ولكن هؤلاء الكفار الجاحدين برسالة الله وآياته، ماذا سيقولون لو أن هذا الأمر تحقق بخروجهم إلى السماء؟ إن الشيء الذي أخبرنا به رواد الفضاء الذين صعدوا إلى القمر أن أول ما يصادفهم عند تجاوزهم الغلاف الجوي هو الظلام الشديد الذي يظن معه المرء أن بصره قد توقف!
حتى إن الأطباء المشرفين على سلامة هؤلاء الروَّاد وجدوا بأن الإنسان عندما يتحرر من الجاذبية الأرضية يتعطل العصب البصري لديه بشكل مؤقت فلا يعود يرى شيئاً وكأن بصره قد أغلق. هذا يحدث بسبب انعدام الجاذبية والذي يؤدي إلى خلل في الدورة الدموية والتفاعلات الحيوية في جسم الإنسان.
وسبحان الله العليم الحكيم! يأتي البيان القرآني في الآية التالية ليخبرنا بتصوير فائق الدقة عن هذا الحدث المفاجئ لمن خرج من نطاق جاذبية الأرض، يقول تعالى: (لقالوا إنما سكّرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون) [الحجر:15].
وتأمل معي هذا النص الكريم الذي تضمن ثلاث معجزات علمية نعيد كتابتها:
 
1- ولو فتحنا عليهم باباً من السماء: حديث عن منافذ للغلاف الجوي.
 
2- فظلّوا فيه يعرجون: حديث عن الحركة المتعرجة.
 
3- لقالوا إنما سكّرت أبصارنا: حديث عن الظلام خارج الغلاف الجوي. 
 
بالإضافة إلى أن هذا النص القرآني هو نبوءة بعصر الفضاء الذي نعيشه اليوم. فقد حدَّد الآلية الهندسية لخروج الإنسان خارج نطاق جاذبية الأرض، وذلك قبل أن يكتشفها مهندسو الفضاء بألف وأربع مئة سنة! أليست هذه معجزة تستدعي النظر والتدبر؟

الجمعة، مايو 13، 2011

ورقة وقلـم .,!!



تكون شَهيتي للكَتابة مفتوحة ., عندماآ اكُون امام  .,[ورَقة وقلم] .,!! 
وافقدهاآ عندما اكُون امام هَذا الجهاآز .,
لا اعلم لمَاذا .,؟!
ربماآ
لان الكتابة تبادل الورقة الرأي والقلم مُشترك في الَرأي معهُم .,
وجميعهم لم يَتعودوا على هَذا الجهاز ,’




by لـولـ,ـو

الخميس، مايو 12، 2011

على قدر أهل العزم تأتي العزائم .,!!












من يتأمل أحوال من يعاشر أو من يجالس من البشر.,
 يَشاهد سلوكهم ويدرس أفكارهم وأهدافهم يجد تباينا كبيرا...!!
 ما أجمل أن يكون للإنسان أهدَاف ساَمية يسعى لتحْقيقها ., وكما تَقدم هناك تَباين في الأهْداف وأنوَاعِها وسموها آ .,
 فـ النفوس العَظيمة تعبت في حملها الأجسام ،
 فكم من الُنفوس العظيمة أثقلت وأنهكت أجسَاآمها بكبر أهدافهآا وُسموها ، تسهر وتبذل الجُهد بعيدة عن المَلذات والشَهوات وهوَى النفس تتطلع دوماً إلى الأعلى لاتقبل بالأدنى َ .,!؟
 
 لا يهدأ لَها بال حتى تحقق أهدافها وتحمل هدفا أخر  تعْلو به ويعلو بهَا ، لا تحِمل طبولا لتَسمع الناس أهدافها تعمل بَصمت هذا هو ديدنها العمل النبيل .’,
 وعلى النقيض من هذه الأنفس السامية هناك أنفس تركن للرَاحة وقصر الأمل هدَفها يبدأ بنور الصَباح وبنطفي بدخُول الظَلام مثل الزوبعة تثير الغبار وسرعان ما تنجلي . .!
 ترضى بالقليل ويعظم في عينها الصغير وتُشعر الناس بَهذا العِظيم الصغير في نفوس العظمَاء .

 وقد خلد المتنبي للعالم قاعدة عظيمة بعظم قائلها في علو الِهمة وعظم الأهدْاف والأنفس في هذين البيتين 

على قدر أهل العزم تأتي العزائم          وتأتي على قـدر الكـرام المكـارم
وتعظم في عين الصغيـر صغارهـا        وتصغر في عين العظيـم العظائـم



الأربعاء، مايو 11، 2011

الاصرار...!!






قليلة هي الأمُور التي يسَتحيل تحْقيقهاآ على الاجْتهاد والمهَارة،
 فالأعمَال العظيَمة لا تتم بالُقوة،
 بلْ بـ الإصْرار
                 الاصَرار .,
                              الاصَرار .,!! 

google











الله على حَركاتك ,’ 
يــ Google