ظـل ,.
الجمعة، أبريل 29، 2011
حسنَ آلظنَ بَ الله [ مَقآالْ رَاآئع ]
المقال هذا أعُجبنَي و سيغيُر مجرى حياتكَ .. وفيه نظرية هُي نفس فكَرة قانونَ آلجذبَ الذي يدعُو إليه الدكَتور/ صلاح الراشد
وملخصُه ( كَيف تَجذب ما تَشاء منَ الأقدار إليكَ )
وبالتأمل فيه تَجده موافقاً لَ منهُج التفاؤل النَبوي والكَثير منَ الأحاديث النَبوية تدعُو إليه ليسّ أولهُا
( انَما الأعُمال بَ النياتَ وإنَما لكَل امرء مانَوى )
وليسّ آخرها حديثَ زيارة النَبي صلى الله عليه وسلم لَ الأعرابي الذي يشتكَي منَ الحمى حينَ قال له طهُور إنَ شاء الله
فرد الأعرابي : طهور .؟
بل حمى تفور على شيخ كبَير تصليه القبور .
فقال صلى الله عليه وسلم: هي إذنَ ,وماتَ الأعرابي
تأملوا فيه وتفاءلوا , منَ أروع ما قرأتَ . .
( قانَونَ آلظنَ )
هنَاك ناس تَحدث لهمْ كَوارث ومصُائب كَثيرة , و ناس تَعيش فُي سلآمْ
و ناس تفشل فُي تَحقيق أحلامهُا , وآخرونَ ينجحونَ
ومنهمْ السعُيد والشقي
فَ أيهمْ أنتَ ..؟!
في حديثَ قدسّي يقول الله عز وجل
" أنا عند ظنَ عبدي بي "
هنَا لمْ يقل ربنَا جل وعلا " أنا عند (حسنَ) ظن
قال : " أنا عند ظنَ عبدي بي ... "
مالفرقُ ؟!
يعنَي لما تتوقعُ إنَ حياتكَ ستَصير حلوة , و ستنَجحَ وستَسمعُ الأخبار الجيَدة فالله يعُطيكَ إياهُا
" وعلى نَياتكَم ترزقونَ "
( هذا منَ حسنَ الظنَ بالله )
وإذا كَنت موسوسّ , و دائماً تفكَر انه ستصُيبكَ مصُيبة , وستواجهُكَ مشكَلة ,وحياتكَ كَلهُا مآسّي وهمْ ونكَد . .
تأكَد انكَ ستعيش هكَذا
( هذا منَ سوء الظنَ بالله )
لا تَسوي نفسكَ خارقُ , وعندكَ الحاسة السادسة
وتقول : ( والله إنَي حسيتَ انه حيحصُل لي كَذا )
" الظانينَ بَ الله ظنَ السوء عُليهم دائرة السوء "
إنَ الله كَريم ( بيده الخير )
وهو على كَل شيء قديَر
وحسنَ الظنَ بَ الله منَ حسنَ توحُيد المْرء لله
فَ الخير منَ الله والشر منَ أنفسنَا .
أعرفُ أصدقاء حياتهمْ تعيُسة ,ولما أقربَ منهمْ أكَثر ألقاهمْ هُم اللي جايبينَ التعاسة والنكَد لَ حياتهُمْ
واحد منَ أصدقائي عنَده أرقُ مستَمر ,ولما ينامْ ينكَتم ويصُير مايقدر يتنفسّ ..
لما راحَ لَ طبيبَ نفسّي قاله :
أنتَ عندكَ فوبيا منَ هالشيء !
وفعلاً طلعُ الولد عنَده وسواسّ إنه سّيموتَ وهو نَايمْ .!
لي صُديق أخر كَثيرا ما يمرضُ ويصابَ بَ العينَ بَ أسرعُ وقتَ
وما يطيبَ إلا برقية و شيوخ وكَذا
يقول إنَ نجمه خفيفُ فـَ اكَتشف أنَه يخافُ فعلاً منَ هالشيء
وعنده وسواس قهُري إنَ كَل الناسّ ممكَنَ يصكَوه عينَ ويروحَ فيهُا .
وفي قضُية مقتل فنَانة
لفتَ انتَباهي قول أحدهُم عنَدما قال :
( كَانتَ دائماً تشعُر بأنَه سيحدثَ لها مكَروه )
هُي منَ ظنتَ بَ الله السّوء فَ دارتَ عليهُا دائرة السّوء .
هناكَ مقولة شهُيرة أؤمنَ بها كَثيرا :
( تفاءلوا بَ الخير تَجدوه )
والتفاؤل هو نفسه ( حسنَ الظنَ )
وقد يكَونَ المخترعُ السعُودي الشابَ الصغير الذي لمْ يتَجاوز الثانية والعشرينَ منَ عمْره . . ( مهند جبريل أبو دية )
أحد أروعُ الأمثلة في حسنَ الظنَ بَ الله فَ بَالرغمْ منَ انه أصيبَ بحادثَ في سنَ مبكَرة وبترتَ على أثره ساقه وفقد بصره
إلا أنَي شاهدتَه أمسّ في برنامجَ يذاعُ في قناة المجُد وهو مبتسمْ ، سعُيد ، متفاءل مازال يطمحَ بأنَ يكَمل تعليمْه
ويحمد الله انه أراه حياة جديدة لا يرى بها ولا يسّير حتى يستطيعُ منَ خلالها أنَ يزداد علماً وإيماناَ بحياة المعاقينَ المثابرينَ
ويكونَ منهمْ قولاً وفعلاً
وقد أخترعُ منَ بينَ اختراعُاته الكُثيرة . .
قلماً لَ لمكَفوفينَ بَ حيث يمكَنهمْ الكَتابة في خط مستقيمْ
فَ سبحانَ الله وكَأنه اختَرعُه لَ نفسه .!
أمثله . .
إنَ أردتَ أنَ تمتلكَ منزلاً ما عليكَ إلا أنَ تتخيله
( تعيش الدور ) لا تضحكَ
لأنَ تحقيقُ الأشياء مْا يصير إلا بَ الإيمانَ
تخيل لونه ، جدرانه ، أثاثه
تخيل نفسكَ وأنتَ تعيش فيه وظل كَل يومْ تخُيل واعمْل على تَحقيقُ حلمكَ بَ التخُيل والعمل طبعاً .
وإنَ حدثَ وأمعنتَ التخيل في مكَروه أو حادثة مْا
انفض رأسكَ وابعُد الفكَرة عنكَ وأدعُو الله أنَ يسعدكَ ويرحَ بالكَ
فقد أوصانا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال :
" ادعوا الله تعالى وأنتم موقنونَ بالإجابة "
ومنَ حسنَ الظنَ بَ الله أثنَاء الدعُاء أنَ تظنَ فيه جل شأنه خيراً
فَ مثلاً إذا رأيتَ أحمقاً لا تقل . . ( الله لا يبلانا )
لأنَ البلاء منَ أنفسنَا
فقط قل ( الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به .. )
وهذا الثناء على الله يكَفيه عز وجل بأنَ يحفظكَ مما ابتلي ذلكَ الشخصُ به
ولا تقل : اللهمْ لا تَجعلنَي حسوداً
قل : اللهمْ انزع الحسد منَ قلبي
وهكَذا ..
وانتَبه عند كَل دعُاء وتفكَر فيما تقوله جيداً لَ تكَونَ منَ الظانينَ بالله حسناً
و إذا كَنتَ ممنَ لديهمْ الحاسة السادسة . .
فَ رأيتَ حلماً أو أحسّستَ بَ مكَروه
ف افعل كَما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم :
استعذ بالله منَ الشيطانَ الرجيمْ , وانفث ثلاثاً عنَ شمالكَ , وتوضأ وغُير وضعُ نومتكَ
ثم تصدقُ فَ الصدقة لها فضل كَبير بَ تغير حال العبد منَ الأسوأ لَ الأفضل
وفي موضوعنا منَ فضلها
قول الحبيب عليه الصلاة والسلام : " الصدقة تقي مصارع السوء "
وقوله جلتَ قدرته :
" إذا أراد شيئاً أنَ يقول له كَنَ فيكَونَ "
ولا يرد القضاء إلا الدعُاء
وظنَي فيكَ يَ ربَي جُميل . .
فَ حققُ يَ إلهُي حسنَ ظنَي
أخيراَ أسأل الله إنَ يجعلنا منَ السعداء في الدارينَ
وأنَي أرجو الله حتَى كَ أننَي أرى بَ جُميل الظنَ ما الله فاعُل
الخلاصة :
نَحنَ الذينَ نسعد أنفسنا بعد الالتجاء لله , ونَحنَ الذينَ نتعُسها بَ سّوء الظنَ بَ الله
فَـ اختر الطريقُ الذي تَريد . . " إما شاكراً وإما كَفوراَ "
م/ل لَ فآئدته
الخميس، أبريل 28، 2011
اقوال فلاسفة الغرب عن محمد صلى الله عليه وسلم
يمثل رسولنا الكريم "محمد بن عبد الله" صلى الله عليه وسلم رمزاً دينياً وثقافياً في العالم بأسره، إنه الرمز الأكثر إنسانية في ضمير الثقافة العالمية التي سعت مبكراً لدراسة فكره ومسيرته كقائد ومعلم ومفكر، مازالت أمته تقتدي به وتسير على دربه، خاصة أن الإنسانية تدين بتقدمها إلي حصاد الحضارة الاسلامية وما أفرزته من علوم وعلماء.
قدم المفكرون والفلاسفة وأساتذة الجامعات بالغرب شهادات تدل على عظمة محمد صلى الله عليه وسلم وسجلوا شهاداتهم هذه في مقالاتهم وكتبهم، ومن هؤلاء :
الروائي الروسي "تولستوي" الذي أكد في مقالات عديدة أنه أحد المبهورين بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات علي يديه، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء فيقول: "إن محمداً هو مؤسس ورسول. كان من عظماء الرجال الذين خدموا المجتمع الإنساني خدمة جليلة. ويكفيه فخراً أنه أهدي أمة برمتها إلي نور الحق. وجعلها تجنح إلي السكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد ومنعها من سفك الدماء وتقديم الضحايا البشرية، وفتح لها طريق الرقي والمدنية، وهو عمل عظيم لا يقدم عليه إلا شخص أوتي قوة، ورجل مثله جدير بالاحترام والإجلال".
Russian novelist, "Tolstoy", which affirmed in many articles that a zest for the Prophet Muhammad peace be upon him, which was chosen by God to serve one another messages on his hands, but that is also the last of the Prophets saying: "that Muhammad is the founder and Messenger. Was of the great men who have served the community Humanitarian great service. is sufficient to say that I dedicate an entire nation to the light of truth. and make it tend to tranquility and peace, and preferred a life of asceticism and prevention of bloodshed and human sacrifice, and open them the way to advancement and civilization, a great work does not provide it unless a person is given strength, and a man like him deserving of respect and reverence. "
أضاف " تولستوى": "أنه خلص أمة ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح علي وجوههم طريق الرقي والتقدم. وأن شريعة محمد ستسود العالم لانسجامها مع العقل والحكمة".
He added, "Tolstoy": "that he found a bloody and humiliated nation from the claws of demons reprehensible habits, and the opening of their faces through the advancement and progress. and the law of Mohammed the world will prevail in line with reason and wisdom. "
أما الفيلسوف الإنجليزي "برناردشو" فقد أكد أن محمد صلى الله عليه وسلم هو منقذ البشرية فقال: "إن رجال الدين في القرون الوسطي ونتيجة للجهل أو التعصب قد رسموا لدين محمد صورة قاتمة، لقد كانوا يعتبرونه عدواً للمسيحية، لكنني أطلعت علي أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبة خارقة، وتوصلت إلي أنه لم يكن عدواً للمسيحية، بل يجب أن يُسمي منقذ البشرية، وفي رأيي أنه لو تولي أمر العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.. إن العالم أحوج ما يكون إلي رجل في تفكير محمد. هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوي دين علي هضم جميع المدنيات، خالد خلود الأبد، وإني أري كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين علي بينة. وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة "يعني أوروبا".
The English philosopher "Bernard Shaw" has confirmed that Mohammad peace be upon him is the savior of mankind, he said: "The clergy of the Middle Ages and as a result of ignorance or intolerance have painted a grim picture of Mohammed, who has promised to consider him a Christian, but I looked at was this man, found the miracle of a superhero, and concluded he was not an enemy of Christianity, it should be called the savior of mankind, and in my opinion that if given the world today according to the solution of our problems so as to ensure peace and happiness that people look to it .. The world desperately needs to be a man in the thinking of Mohammed. that prophet religion which has always been the respect and esteem it the most powerful religion in the digestion of all civilizations, Khaled immortality forever, and I think many of the children had entered the national debt to him. will find this religion wide scope of this continent, "I mean Europe."
وأعجب "لامارتين" شاعر فرنسا الشهير بـ"محمد" صلى الله عليه وسلم فقال: "من ذا الذي يجرؤ من الناحية البشرية علي تشبيه رجل من رجال التاريخ بمحمد؟ ومن هو الرجل الذي ظهر أعظم منه عند النظر إلي جميع المقاييس التي تقاس بها عظمة الإنسان؟! فأعظم حب في حياتي هو أنني درست حياة محمد دراسة وافية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود". أضاف: "أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدركه محمد؟! وأي إنسان بلغ؟ لقد هدم المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق وإذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة. فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء التاريخ الحديث بمحمد في عبقريته؟، هؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا لامبراطوريات فلم يجنوا إلا أمجاداً بالية لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانيهم.... لكن هذا الرجل "محمدا" لم يقدم الجيوش ويسن التشريعات ويقم الامبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط، وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينذاك، ليس هذا فقط، بل إنه قضي علي الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة... لقد صبر محمد وتجلد حتي نال النصر وكان طموحه موجهاً إلي هدف واحد، فلم يطمح إلي تكوين إمبراطورية أو ما إلي ذلك، حتي صلاته الدائمة ومناجاته لربه ووفاته وانتصاره حتي بعد موته كل ذلك لا يدل علي الغش والخداع بل يدل علي اليقين الصادق".
He was impressed, "Lamartine" a poet of France, known as "Mohammed" peace be upon him said: "Who dares in human terms to compare a man of men in history with Muhammad? It is the man who appeared greater than when considering all the scales measured by the grandeur of the human ?! time greatest love in my life is that I studied the life of Muhammad thorough study, and I realized what the greatness and immortality. " He added: "Any man knew of human greatness, as he catches Muhammad?! Any human being reached? Was demolished by false beliefs, which is a medium between the Creator and the creature and if the controls that measure the human genius is the end of His Highness and the amazing results, despite the lack of means. Who dares to compare any of the greats of modern history with Muhammad in the genius?, these celebrities have made weapons and enacted laws and established the empires Accrue not only the laurels obsolete soon crashed in their midst .... but this man is "Muhammad" did not provide the armies and has enacted legislation governing the empire and peoples and rulers tame, but has led millions of people was the third of the world then, not only that, but he had spent on the monuments and companions, religions and ideas and false beliefs ... The patience of Muhammad and was flogged until victory was his ambition is directed to a single goal, did not aspire to the formation of an empire or so, even his prayer is permanent and private speaking to his Lord and his death and even after his death, all this does not indicate a fraud and deceit, but evidence of genuine uncertainty.
آرنولد توينبي "المؤرخ البريطاني الكبير" قال : "الذين يريدون أن يدرسوا السيرة النبوية سيجدون أمامهم من الأسفار ما لا يتوافر مثله للباحثين في حياة أي نبي من أنبياء الله الكرام.... إنني أدعو العالم إلي الأخذ بمبدأ الإخاء والمساواة الإسلامي، فعقيدة التوحيد التي جاء بها الإسلام هي أروع الأمثلة علي فكرة توحيد العالم، وأن في بقاء الإسلام أملاً للعالم كله".
Arnold Toynbee, "the great British historian, " he said: "Those who want to study the Prophet's biography will find them of travel do not like him available to researchers in the life of any prophet of God dear .... I invite the world to introduce the principle of fraternity and equality of the Islamic doctrine of Tawhid, which Came out of Islam is the greatest examples of the idea of unifying the world, and the survival of Islam in the hope of the entire world. "
وقال "جوته" شاعر ألمانيا الشهير معجباً بالقرآن و النبي "محمد" صلى الله عليه وسلم : "كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي، فهو كتاب الكتب وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم فلم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف، وعندما تستمع إلي آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظم هذا الكتاب العلوي وتقدسه، وظني أن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية، وإننا أهل أوروبا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلي ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد، وقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلي لهذا الإنسان فوجدته في النبي العربي محمد".
He said, "Goethe" Poet of Germany famous admirer of the Qur'an and the Prophet "Mohammed" peace be upon him: "Whenever I read the Koran I felt that my soul shaking inside my body, it is a book of books and I believe this also believe every Muslim, no defects Koran any alteration or distortion, and when you listen to the signs will take you shiver of admiration and love, and after that roll in the study of the spirit of legislation where you can not help but to maximize this book the top and keep it holy, and I think that the legislation in the West minus for the Islamic teachings, and we the people of Europe, all our concepts have not yet reached to the conclusion reached by Muhammad, and will it does not take one, I have looked in history for the best example of this man and found in the Arab Prophet Muhammad. "
قال "مايكل هارت" مؤلف كتاب العظماء مائة وأعظمهم محمد : "إن اختياري محمداً ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلي نجاح علي المستويين: الديني والدنيوي... فهناك رسل وأنبياء وحكماء بدأوا رسالات عظيمة ولكنهم ماتوا دون إتمامها كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم أو سبقهم إليهم سواهم كموسي في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية وتحددت أحكامها وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته، ولأنه أقام بجانب الدين دولة جديدة فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضا وحد القبائل في شعب والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلي العالم، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية وأتمها".
For "Michael Hart," the author of the great hundred greatest Muhammad: "The optional Muhammad to be first in the most important and greatest men of history might surprise readers, but the only man in history who succeeded at the highest success: the religious and secular ... There are messengers, prophets and sages have begun great missions, but they died without a complete Messiah in Christianity, or shared by others, or their predecessors in others like Moses in Judaism, but Muhammad is the only one who completed his religious message and set its provisions and embraced by the peoples of the whole of his life, but he stayed next to the new state religion in this area is secular also united the tribes of the people and the people in the nation, and put her all the foundations of their lives, and making things worldly, and placed in a position to move the world, he began the letter by the religious and secular and most complete. "
وول ديورانت" مؤلف "قصة الحضارة" يقول : "إذا ما حكمنا علي العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمداً كان من أعظم عظماء التاريخ؛ فلقد أخذ علي نفسه أن يرفع المستوي الروحي والأخلاقي لشعب ألقت به في دياجير الهمجية حرارة الجو وجدب الصحراء، وقد نجح في تحقيق هذا الغرض نجاحاً لم يدانه فيه أي مصلح آخر في التاريخ كله، وقل أن نجد إنساناً غيره حقق ما كان يحلم به، ولم يكن ذلك لأنه هو نفسه كان شديد التمسك بالدين فقط، بل لأنه لم يكن ثمة قوة غير قوة الدين تدفع العرب في أيامه إلي سلوك ذلك الطريق الذي سلكوه، وكانت بلاد العربي لما بدأ الدعوة صحراء جدباء تسكنها قبائل من عبدة الأوثان قليل عددها، متفرقة كلمتها، وكانت عند وفاته أمة موحدة متماسكة، وقد كبح جماح التعصب والخرافات، وأقام فوق اليهودية والمسيحية ودين بلاده القديم ديناً سهلاً واضحاًً قوياً، وصرحاً خلقياً قوامه البسالة والعزة، واستطاع في جيل واحد أن ينتصر في مائة معركة، وفي قرن واحد أن ينشيء دولة عظيمة، وأن يبقي إلي يومنا هذا قوة ذات خطر عظيم في نصف العالم".
Durant, "the author of" The Story of Civilization, "says:" If we judge the greatness of what was to great effect on the people to say that Muhammad was one of the greatest great in history; has taken on himself to raise the level of spiritual and moral people threw him in the Diaguirr barbaric air temperature and waterless Sahara, has succeeded in achieving this purpose, success did not Idanh which any reformer last in all of history, and say that we find someone else has achieved what he had dreamed, it was not because he himself was very attached to religion, but because there was no power is the power of debt to pay the Arabs in his day to go down that road that they have followed, and the country's Arab what started preaching desert barren and inhabited by tribes who worship idols, few in number, scattered, she was at his death the nation unified, coherent, and may curb the fanaticism and superstition, and established over Judaism, Christianity and the religion of his country old we have easy and clear a strong, moral strength and a monument valor, pride, and was able in one generation to win in a hundred battles, and in the century and one that creates a great country, and to keep to this day the power of a great danger in half of the world. "
وقال " كارل ماركس" : "هذا النبي افتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكماً من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير، إن محمداً أعظم عظماء العالم. والدين الذي جاء به أكمل الأديان".
He said, "Karl Marx": "This is the Prophet opened his letter an age of science and the light and knowledge, is worth to write down his words and his actions in a particular scientific, and as these teachings by the was the revelation he had to erase what was accumulated from previous messages from the switch and modification, if Muhammad is the greatest of the great world. and religion, which was completed by the religions. "
وقال توماس كارليل في كتابه "الأبطال وعبادة البطل": إن العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلي وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب، وأن محمداً لم يكن علي حق، لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة؛ فالرسالة التي دعا إليها هذا النبي ظلت سراجاً منيراً أربعة عشر قرناً من الزمن لملايين كثيرة من الناس، فهل من المعقول أن تكون هذه الرسالة التي عاشت عليها هذه الملايين وماتت أكذوبة كاذب أو خديعة مخادع؟! ولو أن الكذب والتضليل يروجان عند الخلق هذا الرواج الكبير لأصبحت الحياة سخفاً وعبثاً، وكان الأجدر بها أن لا توجد... إن الرجل الكاذب لا يستطيع أن يبني بيتاً من الطوب لجهله بخصائص البناء، وإذا بناه فما ذلك الذي يبنيه إلا كومة من أخلاط هذه المواد، فما بالك بالذي يبني بيتاً دعائمه هذه القرون العديدة وتسكنه مئات الملايين من الناس، وعلي ذلك فمن الخطأ أن نعد محمداً كاذباً متصنعاً متذرعاً بالحيل والوسائل لغاية أو مطمع، فما الرسالة التي أداها إلا الصدق والحق وما كلمته إلا صوت حق صادر من العالم المجهول وما هو إلا شهاب أضاء العالم أجمع... ذلك أمر الله و"إن طبيعة محمد الدينية تدهش كل باحث مدقق نزيه المقصد بما يتجلي فيها من شدة الإخلاص، فقد كان محمد مصلحاً دينياً ذا عقيدة راسخة".
Said Thomas Carlyle in his book "Heroes and hero worship": that is a shame that listens civilized man of the people of this generation to the illusion of those who say that Islam is the religion a lie, and that Muhammad is not on the right, has come for us to fight these allegations shameful; message is called which this has been a lamp illuminating the Prophet fourteen centuries of time to many millions of people, is it plausible that this letter had lived upon these millions of dead and lie liar or deceiver deceived?! If that lying and deception at Promote the creation of this great boom, life became absurd and vain, and was better to not exist ... The man lying can not build a house of bricks for his ignorance of the characteristics of construction, if built, what it built by only a pile of mixtures of these materials, let alone that which builds a house foundations of these several centuries, and inhabited by hundreds of millions of people, and as such it is a mistake that we Muhammad is a liar Mtsanaa citing tricks and means to a goal or aspiration, what is the message that he did except the truth and the right and his right to release the sound of the world and the unknown is only a Shahab-light the whole world ... That is Allah, "The nature of religious Mohammed amaze each researcher Checker impartial destination including reflecting the intensity of devotion, the religious reformer Muhammad was a well-established doctrine."
وقال الكاتب والأديب البريطاني المعروف "هربرت جورج ولز" في كتاب "معالم تأريخ الإنسانية" : "كل دين لا يسير مع المدنية فاضرب به عرض الحائط، ولم أجد دينا يسير مع المدينة أني سارت سوي دين الإسلام".
He said British author and writer known as the "Herbert George Wells"in the book "landmark in the history of humanity ": "Every religion is not working with civil and strike by the wall, I did not find our walk with the city, I went only the religion of Islam. "
وهذا عالم اللاهوت السويسري المعاصر د. هانز كونج والذي يعتقد أن المسيح إنسان ورسول فحسب يقول : "محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدًا هو المرشد القائد على طريق النجاة".
This Swiss theologian contemporary d. Hans Kong, who believes that Jesus was only human being and the Messenger says: "Prophet Mohammed a real sense of the word, yet we can not deny that Muhammad is the leader guide on the road to salvation. "
أشاد مهاتما غاندي بصفات الرسول صلى الله عليه وسلم وأدواته في نشر الرسالة فقال: "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر... لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق وتخطت المصاعب وليس السيف، بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي آسفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر من حياته العظيمة". وقال : "لا نعرف إلا شذرات عن حياة المسيح ، أما في سيرة محمد فنعرف الشيء الكثير ونجد التاريخ بدل الظلال والغموض" .
Mahatma Gandhi praised the characteristics of the Prophet peace be upon him and his tools in the dissemination of the message, he said: "I wanted to know the characteristics of the man who has a dispute with the hearts of millions of people ... I have become convinced of the conviction that the sword is not the means by which Islam has its place, but was through the simplicity of the messenger with the accuracy and truthfulness of the promises, and his dedication and devotion to his friends and his courage and with absolute confidence in the Lord and in his letter. These are the qualities that paved the way and beyond the difficulties, not the sword, after I finished reading the second part of the life of the Prophet and found myself regret the absence of more To learn more of the great life. " He said: "We do not know only fragments about the life of Christ, but in the biography of Muhammad Venaraf thing a lot and find a date instead of the shadows and mystery"
ويقول المستشرق هيل في كتابه (حضارة العرب) : " لقد أخرج محمد للوجود أمة ، ومكن لعبادة الله في الأرض، ووضع أسس العدالة والمساواة الاجتماعية ، وأحل النظام والتناسق والطاعة والعزة في أقوام لا تعرف غير الفوضى".
According to Orientalist Hill in his book (Civilization of the Arabs): "I have directed Muhammad to the existence of the nation, and enabled to worship God in the earth, and lay the foundations for social justice and equality, and lawful order and harmony, obedience and pride in the people who do not know is chaos. "
ويقول المستشرق الإسباني جان ليك في كتابه (العرب) : " لا يمكن أن توصف حياة محمد بأحسن مما وصفها الله بقوله : (( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ))، كان محمد رحمة حقيقية، وإني أصلي عليه بلهفة وشوق".
He says the Spanish Orientalist Jean Lake, in his book (the Arabs): "can not be described as the life of Muhammad with the best of what he described God said: (( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ )), Mohammed was a real mercy, and I pray for him and eagerly longing"
ويقول المؤرخ كريستوفر دارسون في كتابه (قواعد الحركة في تاريخ العالم) : " إن الأوضاع العالمية تغيرت تغيراً مفاجئـًا بفعل فرد واحد ظهر في التاريخ هو محمد".
ويقول العلامة شيريل ، عميد كلية الحقوق بفيينا :" إن البشرية لتفتخر بإنتساب رجل كمحمد إليها" .
The historian says Christopher scholars in his book (the traffic rules in the history of the world): "The international situation changed suddenly due to one individual back in history is Muhammad. "
The tag says Cheryl, Dean, Faculty of Law, Vienna: "Humanity should be proud of having a man like Muhammad among them. "
ويقول الباحث الفرنسي كليمان هوارت : " لم يكن محمداً نبيـًا عاديـًا ، بل استحق بجدارة أن يكون خاتم الأنبياء لأنه قابل كل الصعاب التي قابلت كل الأنبياء الذين سبقوه مضاعفة من بني قومه، نبي ليس عاديـًا من يقسم أنه " لو سرقت فاطمة ابنته لقطع يدها" ! ولو أن المسلمين اتخذوا رسولهم قدوة في نشر الدعوة لأصبح العالم مسلماً".
According to French scholar Clement Huart: "Mohammed was a prophet normal, but deserved deservedly be the last of the prophets because he met with all the difficulties that I met all the prophets who preceded him double of his people, the prophet is not a normal of divides that" if the stolen Fatima his daughter to cut off her hand! "Even though Muslims have taken a role model in their messenger to propagate to become the world's Muslim. "
وأشاد المؤرخ "آدم متز" بتسامح الرسول الكريم مع غير المسلمين في المجتمع الإسلامي مما لم يكن معروفا في أوروبا مما أدى إلى رقي الحضارة والعلم فقال : "كان وجود النصارى بين المسلمين سببا لظهور مبادئ التسامح التي ينادي بها المصلحون المحدثون، وكانت هناك الحاجة إلى المعيشة المشتركة وما ينبغي أن يكون فيها من وفاق مما أوجد من أول الأمر نوعا من التسامح الذي لم يكن معروفا في أوروبا في العصور الوسطى ، ومظهر هذا التسامح نشوء علم مقارنة الأديان
He praised of "Adam Metz" tolerance of the Holy Prophet with non-Muslims in Muslim society, which was not known in Europe, which led to civilization, he said, science said: "The presence of Christians among Muslims a reason for the emergence of the principles of tolerance advocated by the reformers narrators, and there was a need for living common and should be of the ES, which created the first of it kind of tolerance which was not known in Europe in the Middle Ages, and the appearance of this tolerance, the emergence of Comparative Religions
وأكد البروفيسور كي. إس راماكريشنا رئيس قسم الفلسفة بالكلية الحكومية بالهند والذي ألف كتابه الشهير "الإسلام والعصر الحديث" أن الكتابة عن محمد صلي الله عليه وسلم ستغنيه عن الكتابة عن ديانة بأكملها، وقال: "شخصية الرسول محمد كانت شخصية مؤهلة لتلقي رسالة سماوية, لأنه ترك مُتع الحياة, في وقت كانت فيه البيئة المحيطة به تنعم بكل ذلك, لابد أنه بشر ليس كسائر البشر فقد استطاع السيطرة علي غرائزه وكبحها ليكون مؤهلا لقدوم الوحي"....................... .................... ........ ...
The Professor in order. S. Ramakrishna, head of philosophy faculty government of India and who wrote his famous book "Islam and the modern era" to write about Muhammad peace be upon him Stgneh for writing about religion as a whole, and said: "The personality of the Prophet Mohammed was a personality that is qualified to receive divine message, because he had left the pleasures of life, at a time when the surrounding environment to enjoy all this, it is necessary that humans do not like other human beings were able to control and restrain his instincts to be eligible for the arrival of revelation "....... ................ .................... ........ ...
وفي النهاية نقول أننا لانحتاج الى هده الشهادات،فنحن نحبك يارسول الله أكثر من أنفسنا وأكثر من والدينا فأنت قدوتنا وحبيبنا وما يقومون به من اسائة لك لن تزيدنا الا حبا لك
فصلى الله عليك يارسول الله ياخير خلق الله
In the end, we say that we do not need certification to this topic, we love you O Messenger of God more than ourselves and more of our parents, you are our ideal and our beloved and what they are doing the abuse you will not only increase the love of you
Prayed God you O Messenger of Allah Eacher God's creation
الأربعاء، أبريل 27، 2011
افتقاآآآد...!!
يبدو أننا عندما نكون ممتلئين بإنسان ونفتقده ، نشعر بعري ما وبرعشة برودة تأتينا من جهة ما من جهات الجسد !!
يبدو أننا عندما نكون ممتلئين بإنسان ونفتقده ، نشعر بعري ما وبرعشة برودة تأتينا من جهة ما من جهات الجسد !!
يبدو أننا عندما نكون ممتلئين بإنسان ونفتقده ، نشعر بعري ما وبرعشة برودة تأتينا من جهة ما من جهات الجسد !!
الاثنين، أبريل 25، 2011
يأتي يوم ..!!
قد يأتي يوم تصبح فيه العديد من الاشياء العادية اليوم ,,
مجرد ذكرى نضحك منها بغزارة ,,
سنضحك من زمن كنا نحمل فيه هاتفا نقالا وكاميرا لاب توب
وساعة يدوية بينما لن يستدعي المستقبل ربما سوى آلة واحـــدة ..!!
تماما كما نضحك اليوم ونحن نتذكر الات التصوير القديمة والاشرطة كان الفرد
منا يشتري شريطا بـ 36 صورة يسافر ويرجع لتحميض الضور يكتشف
ان 10 منها حرقوا ,,!
والعاب الفيديو القديمة وايام الفسح المدرسية ولائحة الكتب في اول
السنة الدراسية ..!!
وقد ياتي يوم تكون فيه كلماتي هاته مجرد ذكرى ..!!
لــولــو ’,
السبت، أبريل 23، 2011
الحــب ..!!
" لآ يَكون الحُبّ قراراً أبداً ، إنَّه الشيء الّذي يختآرُ اثنَينْ بِكُلّ دقّة ، ويُشعِلُ بينهمَآ فَتيل المُواجهَة ،
ويَترُكهمآ في فَوضى المشآعِر ، دونَ دَليل !
؛ إنَّه يُريدُهمآ بذَلك أن يتعَلّمآ أوّل دروس الحُبّ :
كيفَ يَحتآج كلٌّ مِنهُمآ إلى الآخر ! "
الجمعة، أبريل 22، 2011
قــالــوآ ...!!
"اذا اضطررت ان تبكي فابكِ مثل طفل. فأنت كنت طفلاً في ما مضى,
والبكاء هو اول ما تعلمت من امور. ثم ان البكاء هو من مكامن الحياة.
ولا تنس ابداً انك حر وأنّ ليس من العيب أنْ تعبر عن احاسيسك.
اصرخ, اشهق عالياً كما يحلو لك,
لأن هكذا يبكي الاطفال ويعرفون كيف يواسون القلب بسرعة.
هل لاحظت كيف يتوقف الاطفال عن البكاء؟
امر ما يلهيهم, يلفت انتباههم الى مغامرة جديدة.
يكفّ الاطفال عن البكاء سريعاً.وهذا ما يحصل لك,
ولكن فقط اذا بكيت كما يبكي الطفل .
باولو كويل
" أيسر الناس حساباً يوم القيامة الذين يحاسبون أنفسهم في الدنيا فوقفوا عند همومهم و أعمالهم فإن كان الذي هموا به لهم مضوا وإن كان عليهم أمسكوا. قال و إنما يثقل الأمر يوم القيامة على الذين جازفوا الأمور في الدنيا أخذوها من غير محاسبة فوجدوا الله عز وجل قد أحصى عليهم مثاقيل الذر و قرأ " مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ".
الحسن البصري
الحسن البصري
الثلاثاء، أبريل 19، 2011
الأحد، أبريل 17، 2011
عليه الصلاة والسلام ..
اليكم أحد أحد النصائح الطبية لمعالجة الغضب المنشورة في أحد أهم المواقع الطبية.
1- عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " علموا وبشروا ولا تعسروا وإذا غضب أحدكم فليسكت " .
(رواه الإمام أحمد في المسند 1/329 ، وفي صحيح الجامع 693 ، 4027 والطيالسي (2608) والبخاري في الأدب المفرد (245).
من نصائحهم الطبية
Take a “time out” ..counting to 10 before reacting
خذ فترة صمت وعد إلى عشرة قبل رد فعلك
2- عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع".
( مسند أحمد 5/152 و صحيح الجامع رقم 694 وفيض القدير ، المناوي 408 وأبو داود 4782 وصححه ابن حبان 5688)
من نصائحهم الطبية
Do something physically
تحرك بجسدك (المعنى: غير وضعك)
3- وفي رواية " إن الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من النار وإنما تطفأ النار بالماء، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ ”
رواه أحمد 4/226 وأبو داود (4784)
من نصائحهم الطبية
Swim
اسبح (المعنى: باشر الماء)
4- عن سلمان بن صرد رضي الله عنه قال : استب رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم وأحدهما يسب صاحبه مغضباً قد احمر وجهه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم " إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد لو قال: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم“
(رواه البخاري 3108 ، الفتح 6/337 ومسلم 2610 )
من نصائحهم الطبية
Find ways to calm yourself. Repeat calming word or phrase to yourself such as “Take it easy!”
كرر كلمة تهدئك مثل خذها ببساطة
5- روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب"
رواه البخاري ومسلم.
من نصائحهم الطبية
Think carefully before you say anything
فكر بعناية قبل قول أي شيء
اللهم صل على سيدنا محمد وسلم تسليما
سبحانك ما اعظمك ..
[1]
{ سِبح اسْم ربكَ الاعْلى}
[2]
{كلا اذا بلغت التراق وقيل من راق والتفت الساق بالساق الى ربك يومئذ المساق }
ياَآرب اجعلنا من الفٍائزينْ
[3]
{.. وجوه يومئذ ناظرة الى ربها ناظرة}
اللهم ارزقَنا النَظر الى وجْهِك الكَريم
الأربعاء، أبريل 13، 2011
خبئنــي ..!!
- خَبئني في مُوطِن صَدرك : المُتسع بي ، فَـ فيك لـ الهرب نجاة ،
وَ المخاوف بي في أرضِك .. أعداء يُرهبهم وصولي ،
إلصقني ، بِك كـ ردائِك .. عَمِر مِن تفاصيلي حكايا تتأصل فَيك ..
حَد أنها تُكون الذاكرة الصلبة التي لا تخرج مِنك أبداً ..
،
الخُوف : في حضرة قلبك يتلاشى ، أنتَ المُتكئ الأمِن لـ قلبي ،
أنتَ الشجره التي أمسك بها في هبوب ريِاحي المُفجعه التي تنتشل كُل شيء مِن أرض أيامي .
لَطفني ، بـ عِبارتُكَ أسمني طِفلتُك ،.. الصَغيره .
أغسل مَلامح الحُزن في وجهي الذّاوي ، بـ سَقياء قُبلاتِك الدافئة ..
وأجعل مِن أحاديث الليل أُغنيات هوى في ذاتي ، وَ قصص يَلتحفها أوآخِر فجري وأنا الزهره الُمتمايلة على ربيع صدرِك .
الاثنين، أبريل 11، 2011
ضجيج ..!!
[1]
للقلب اعين ..
وفي هذه اللحظات كل عيون قلبي
مصوبة نحو امنية واحدة .. ان اضمك الى صدري
[2]
اريد ان اسكت ,, كل الاصوات
لاسمع فداخلي شيء يناآدي .. صوت
اقدامهم في الممر تزعجني
[3]
يصيبوني بالجنـون بتحركاأتهم ..
وعلو اصواتهم ,, يالحيطان اشعر
باصواتهم ما بين اللحم والعظم ,,!
[4]
احتاج لهواء وهدوء فقط
طلبات بسيطة .. واعجز عن تحقيفها
لـولـو .’
الأحد، أبريل 10، 2011
الاثنين، أبريل 04، 2011
الحزن ..!!
الحُزنُ الروتيني , هو الحزنُ المختبئ في تفاصيل الأشياء ,
في صمت هَاتفي حين لا يتذكرُ أرقامَه Iهو ,
فِي رنينهِ حينَ يتذكرهُ ” كل أحد ” من الذينَ لا أريد منهم أحد ,
الحزنُ الذي يبتزُ راحتي بصوتِ المنبّه الصّباحِي , ويمدُ قدمَهُ ليعرقل بهجَة الصبَاح ,
ويُهديني المَزاج السيئ الذي يتكفّلُ بيومي كلّه , وبمُعظم أيّامِي . .
قـالوا ..[2]
- أن نحاور لايعني تغيير مانؤمن به لكن يعني سماع وجهة نظر الآخرين "
- الحوار يعني أن المجتمع يتمتع بالصحة الفكرية ولديه مناعه ضد كثير من الامراض "
- أسوأ اعداء الحوار الإكراه الفكري ونعت المخالف بأنه صاحب نيات سيئه "
- لولا اختلاف الآراء لأصبح الناس نسخاً مكرره يتزاحمون على نفس الطريق ونفس الاتجاه , ولولا اختلاف الآراء لأصبح الناس صوراً مكرره ولتوقفت العقول عن الانتاج "
من كتاب عشت سعيداً
لـ اللواء الطيّار عبدالله السعدون .,
الكتاب الجيد يُقرأ مرة في سن الشباب ومرة في
سن النضج ومرة أخرى في الشيخوخة،
كالبناء الجميل الذي يجب أن يُشاهد فجراً وظهراً وتحت ضوءالقمر..
روبرتسون دافيس
سن النضج ومرة أخرى في الشيخوخة،
كالبناء الجميل الذي يجب أن يُشاهد فجراً وظهراً وتحت ضوءالقمر..
روبرتسون دافيس
( الناس كالنوافذ ذات الزجاج الملون فهي تتلألأ وتشع في النهار
وعندما يحل الظلام فإن جمالها الحقيقي يظهر فقط إذا كان هنالك ضوء من الداخل )
* اليزابث روس
وعندما يحل الظلام فإن جمالها الحقيقي يظهر فقط إذا كان هنالك ضوء من الداخل )
* اليزابث روس
الأحد، أبريل 03، 2011
عبر التاريخ انتقام الله من الذين سبو الرسول ,,!!
{إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ}
كيف انتقم الله من الذين سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم عبر التاريخ؟
قصة كسرى وقيصر المشهورة مع النبي صلى الله عليه وسلم جديرة بالتأمل، فقد كتب إليهما النبي صلى الله عليه وسلم، فامتنع كلاهما من الإسلام، لكن قيصر أكرم كتاب النبي صلى الله عليه وسلم، وأكرم رسوله، فثبت الله ملكه، وكسرى مزق كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستهزأ برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقتله الله بعد قليل، ومزق ملكه كل ممزق، ولم يبق للأكاسرة ملك. (الصارم المسلول: 144)
وكان من أثر ذلك ما ذكره السهيليُ أنه بلغه أن هرقل وضع الكتاب في قصبة من ذهب تعظيمًا له، وهم لم يزالوا يتوارثونه حتى كان عند ملك الفرنج الذي تغلب على طليطلة، ثم كان عند سبطه، فحدثني بعض أصحابنا أن عبد الملك بن سعد أحد قواد المسلمين اجتمع بذلك الملك بن سعد أحد قواد المسلمين اجتمع بذلك الملك فأخرج له الكتاب، فلما رآه استعبر، وسال أن يمكنه من تقبيله فامتنع، ثم ذكر ابن حجر عن سيف الدين فليح المنصوري أن ملك الفرنج أطلعه على صندوق مُصفَّح بذهب، فأخرج منه مقلمة ذهب، فأخرج منها كتابًا قد زالت أكثر حروفه، وقد التصقت عليه خِرقَة حرير، فقال: هذا كتاب نبيكم إلى جدي قيصر، ما زلنا نتوارثه إلى الآن، وأوصانا آباؤنا أنه ما دام هذا الكتاب عندنا لا يزال الملك فينا، فنحن نحفظه غاية الحفظ، ونعظمه ونكتمه عن النصارى ليدوم الملك فينا.
وإليكم هذا الخبر العجيب!كان أبو لهب وابنه عتبة قد تجهزا إلى الشام، فقال ابنه عتبة: والله لأنطلقن إلى محمد ولأوذينّه في ربه سبحانه وتعالى، فانطلق حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد (هو يكفر) بالذي دنى فتدلى، فكان قاب قوسين أو أدنى، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم سلط عليه كلبًا من كلابك".
ثم انصرف عنه، فرجع إلى أبيه فقال: يا بني ما قلت له؟ فذكر له ما قاله، فقال: فما قال لك؟ قال: قال: "اللهم سلط عليه كلبًا من كلابك". قال: يا بني، والله ما آمن عليك دعاءه!
فساروا حتى نزلوا بالشراة وهي أرضٌ كثيرة الأسد، فقال: أبو لهب إنكم قد عرفتم كبر سني وحقي، وإن هذا الرجل قد دعا على ابني دعوة والله ما آمنها عليه، فاجمعوا متاعكم إلى هذه الصومعة وافرشوا لابني عليها ثم افرشوا حولها، ففعلنا، فجاء الأسد فشمَّ وجوهنا فلما لم يجد ما يريد تقبض فوثب وثبة، فإذا هو فوق المتاع فشمَّ وجهه ثم هزمه هزمة ففسخ رأسه!! فقال أبو لهب: قد عرفت أنه لا يتفلت من دعوة محمد!! (تفسير ابن كثير).
وذكر الكتانيّ في ذيل مولد العلماء (1/139) أنه ظهر في زمن الحاكم رجلٌ سمّى نفسه هادي المستجيبين، وكانوا يدعون إلى عبادة الحاكم، وحُكيَ عنه أنّه سبَ النبيّ صلى الله عليه وسلم، وبصق على المصفح، فلما ورد مكة شكاه أهلها إلى أميرها، فدافع عنه، واعتذر بتوبته، فقالوا: مثل هذا لا توبة له! فأبى، فاجتمع الناس عند الكعبة وضجوا إلى الله، فأرسل الله ريحًا سوداء حتى أظلمت الدنيا، ثم تجلت الظلمة وصار على الكعبة فوق استارها كهيئة الترس الأبيض له نور كنور الشمس، فلم يزل كذلك ترى ليلاً ونهارًا، فلما رأى أمير مكة ذلك أمر بـ"هادي المستجيبين" فضرب عنقه وصلبَه.
وذكر القاضي عياض في الشفا (2/218) قصة عجيبة لساخر بالنبي صلى الله عليه وسلم! وذلك أن فقهاء القيروان وأصحابَ سحنون أفتوا بقتل إبراهيم الفزاري وكان شاعرًا متفننًا في كثير من العلوم، وكان يستهزئ بالله وأنبيائه ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فأمر القاضي حيى بن عمر بقتله وصلبه، فطُعن بالسكين وصُلب مُنكسًا، وحكى بعضُ المؤرخين أنه لما رُقعت خشبته، وزالت عنها الأيدي استدارت وحوَّلته عن القبلة فكان آيةً للجميع، وكبر الناسُ، وجاء كلبٌ فولغ في دمه!!
وحكى الشيخ العلامة أحمد شاكر أن خطيبًا فصيحًا مفوهًا أراد أن يثني على أحد كبار المسؤولين لأنه احتفى بطه حسين فلم يجد إلا التعريض برسول الله صلى الله عليه وسلم.. فقال في خطبته: جاءه الأعمى فما عبس وما تولى!!
قال الشيخ أحمدُ: ولكن الله لم يدع لهذا المجرم جرمه في الدنيا، قبل أن يجزيه جزاءه في الأخرى، فأقسم بالله لقد رأيته بعيني رأسي ـ بعد بضع سنين، وبعد أن كان عاليًا منتفخًا، مستعزًا بمن لاذ بهم من العظماء والكبراء ـ رأيته مهينًا ذليلاً، خادمًا على باب مسجد من مساجد القاهرة، يتلقى نعال المصلين يحفظها في ذلة وصغار!!
وذكروا أن رجلاً ذهب لنيل الشهادة العليا من جامعة غربية، وكانت رسالتُهُ متعلقة بالنبي صلى الله عليه وسلم، وكان مشرفه شانئًا حانقًا، فأبى أن يمنحه الدرجة حتى يضمن رسالته انتقاصًا للمصطفى صلى الله عليه وسلم، فضعفت نفسه، وآثر الأولى على الآخرة. فلما حاز شهادته ورجع إلى دياره فجئ بهلاك جميع أولاده وأهله في حادث مفاجئ.
لا إله إلا الله.
صدق الله.. {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ}.
وليعلم أن كفاية الله لنبيه ممن استهزأ به أو آذاه ليست مقصورة على إهلاك هذا المعتدي بقارعة أو نازلة.
بل صور هذه الكفاية والحماية متنوعة متعددة..
فقد يكفيه الله عز وجل بأن يسلط على هذا المستهزئ المعتدي رجلاً من المؤمنين يثأر لنبيه صلى الله عليه وسلم، كما حصل في قصة كعب بن الأشرف اليهودي الذي كان يهجو النبي صلى الله عليه وسلم، واليهودية التي كانت تشتم النبي صلى الله عليه وسلم فخنقها رجل حتى ماتت (أبو داود) وأم الولد التي قتلها سيدها الأعمى لما شتمت النبي صلى الله عليه وسلم (أبو داود)، وأبي جهل إذ قتله معاذ ومعوذ لأنه كان يسب رسول الله صلى الله عليه وسلم، والخطْمية التي هجت النبي صلى الله عليه وسلم فانتدب لها رجل من قومها (الصارم المسلول 95)، وأبي عَفَك اليهودي الذي هجا النبي صلى الله عليه وسلم فاقتصه سالم ابن عمير (الصارم المسلول 102)، وأنس بن زُنَيم الذي هجا النبي صلى الله عليه وسلم فشجه غلام من خزاعه (الصارم المسلول 103)، وسلام ابن أبي الحقيق إذ ثأر للنبي صلى الله عليه وسلم منه عبد الله بن عتيك وصحبه (الصارم المسلول 135).
ولعل أغرب وأعجب وأطرف ما وقفت عليه في هذا الباب ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في مؤلفه المشهور (الصارم المسلول على شاتم الرسول) (ص: 134)، قال رحمه الله: وقد ذكروا أن الجن الذين آمنوا به، كانت تقصد من سبه من الجن الكفار فتقتله، فيقرها على ذلك، ويشكر لها ذلك!
ونقل عن أصحاب المغازي أن هاتفًا هتف على جبل أبي قبيس بشعر فيه تعريض بالنبي صلى الله عليه وسلم، فما مرت ثلاثة ايام حتى هتف هاتف على الجبل يقول:
نحن قتلنا في ثلاث مسعرا إذ سفه الحق وسن المنكرا
قنّعتُهُ سيفًا حسامًا مبتـرا بشتمـه نبينـا المطهـرا
ومسعر ـ كما في الخبر ـ اسم الجني الذي هجا النبي صلى الله عليه وسلم.
ومن صور كلاءة الله لنبيه ممن تعرض له بالأذى أن يحول بين المعتدي وبين ما أراد بخوف يقذفه في قلبه، أو ملك يمنعه مما أراد.. وقد روي أن غورث بن الحرث قال لأقتلن محمدًا، فقال له أصحابه، كيف تقتله؟ قال: أقول له أعطني سيفك، فإذا أعطانيه قتلته به. فأتاه فقال: يا محمد أعطني سيفك أشمّه، فأعطاه إياه فرعدت يده، فسقط السيف، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حال الله بينك وبين ما تريد" (الدر المنثور 3/119).
ومثل ذلك ما ذكره ابن كثير في تفسيره (4/530) من أن أبا جهل قال لقومه: واللات والعزى لئن رأيت محمدًا يصلي لأطأن على رقبته ولأعفرن وجهه في التراب، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ليطأ على رقبته، فما فجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه! فقيل: مالك؟ فقال: إن بيني وبينه خندقًا من نار وهولاً وأجنحة! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضوًا عضوًا".
وعن ابن عباس رضي الله عنه أن رجالاً من قريش اجتمعوا في الحجر، ثم تعاقدوا باللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ونائلة وإساف أن لو قد رأوا محمدًا لقد قمنا إليه مقام رجل واحد فقتلناه قبل أن نفارقه، فأقبلت ابنته فاطمة تبكي حتى دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: هؤلاء الملأ من قومك لقد تعاهدوا لو قد رأوك قاموا إليك فقتلوك، فليس منهم رجل واحد إلا قد عرف نصيبه من دمك. فقال: "يا بنية آتيني بوضوء"، فتوضأ، ثم دخل عليهم المسجد، فلما رأوه قالوا: هاهو ذا، وخفضوا أبصارهمن وسقطت أذقانهم في صدورهم، فلم يرفعوا إليه بصرًا، ولم يقم منهم إليه رجل، فأقبل النبي صلى الله عليه وسلم حتى قام على رؤوسهم، وأخذ قبضة من التراب ثم قال: "شاهت الوجوه"، ثم حصبهم بها فما أصاب رجلاً منهم من ذلك الحصا حصاةٌ إلى قتل يوم بدر كافرًا. (دلائل النبوة 1/65).
لا إله إلا الله..
صدق الله.. {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ}.
ومن صور حماية الله لنبيه، وكفايته إياه استهزاء المستهزئين أن يصرف الشتيمة والذم والاستهزاء إلى غيره.. فإذا بالشاتم يريد أن يشتمه فيشتم غيره من حيث لا يشعر!!
قال صلى الله عليه وسلم: "ألا ترون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم، يشتمون مذممًا، ويلعنون مذممًا، وأنا محمدٌ"! (البخاري)، قال ابن حجر (الفتح 6/558): كان الكفار من قريش من شدة كراهتهم في النبي صلى الله عليه وسلم لا يسمونه باسم الدال على المدح، فيعدلون إلى ضده فيقولون: مذمم، وإذا ذكروه بسوء قالوا: فعل الله بمذمم. ومذمم ليس اسمه، ولا يعرف به، فكان الذي يقع منهم مصروفًا إلى غيره!
لا إله إلا الله..
صدق الله.. {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ}.
ومن صور الحماية الربانية أن يغير الله السنن الكونية صيانة لنبيه صلى الله عليه وسلم ورعاية له.
وشاهد ذلك قصة الشاه المسمومة، فهذه زينب بنت الحارث جاءت للنبي صلى الله عليه وسلم، بشاة مشوية دست فيها سمًا كثيرًا، فلما لاك النبي صلى الله عليه وسلم منها مضغة لم يسغها، وقال: "عن هذا العظم يخبرني أنه مسموم"! ثم دعا باليهودية فاعترفت.
فانظر كيف خرم الله السنن الكونية من جهتين:
أولاهما: أنه لم يتأثر صلى الله عليه وسلم بالسم الذي لاكه.
وثانيتهما: أن الله أنطقَ العظم فأخبره عليه الصلاة والسلام بما فيه.
ومن صور الكفاية الربانية لنبي الهدى صلى الله عليه وسلم ممن آذاه أن يقذف الله في قلب هذا المؤذي المعتدي الإسلام، فيؤوب ويتوب، حتى يكون الرسول صلى الله عليه وسلم أحب إليه من ماله وولده ووالده والناس أجمعين!!
ومن أعجب الأمثلة في ذلك قصة أبي سفيان بن الحارث أخي النبي صلى الله عليه وسلم من الرضاع، وكان يألف النبي صلى الله عليه وسلم أيام الصبا وكان له تربًا، فلما بُعث النبي صلى الله عليه وسلم عاداه أبو سفيان عداوةً لم يعادها أحدًا قط، وهجا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهجا أصحابه.. ثم شاء الله أن يكفي رسوله صلى الله عليه وسلم لسان أبي سفيان وهجاءه، لا بإهلاكه وإنما بهدايته!! قال أبو سفيان عن نفسه: ثم إن الله ألقى في قلبي الإسلام، فسرت وزوجي وولدي حتى نزلنا بالأبواء، فتنكرت وخرجت حتى صرت تلقاء وجه النبي صلى الله عليه وسلم، فلما ملأ عينيه مني أعرض عنّي بوجهه إلى الناحية الأخرى، فتحولت إلى ناحية وجهه الأخرى.
قالوا: فما زال أبو سفيان يتبعُهُ، لا ينزلُ منزلاً إلا وهو على بابه ومع ابني جعفر وهو لا يكلمه، حتى قال أبو سفيان: والله ليأذنن لي رسول له أو لآخذن بيد ابني هذا حتى نموت عطشًا أو جوعًا، فلما بلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم رق لهما فدخلا عليه. (انظر سيرة ابن هشام 4/41). فسبحان من حوّل العداوة الماحقة إلى حب وتذلل، وملازمة للباب طلبًا للرضا!!
منقول ..ّّ
بـ ِ ..!!
[1]
ضجة بالمكاآن ,,
تتعالى اصواتهم .. في كل لحظة
لا يصمتون ..
[2]
لم أطلب تجميلي بِ كَلمآتِك ..
فَقط أنآ أنثى !
فَقط أُريد مِنك إدرآك الأنثى التي بِ دآخلي !
بِ جنونِهآ بِ عوآطِفهآ بِ عقلآنيتهآ بٍ دلالهاآ ..!
وَحتى بِ هذيآنِهآ !
السبت، أبريل 02، 2011
[1]
[1]
مرهقة .. ومشتتة .. !!
[2]
ملأ الغياآب اوقاآتي .. اتوسد
الحنين واشتياآقي بحجم السمــاآء ,.!!
[3]
ليلة حالكة السواد .. وارتفاع جنوني
للحرارة .. يقابله ذهول مني
ولاادرك ما يجري حولي ,, !!
[4]
احتاج لاعفاءة صغيرة ,,
لـــ لـولـو ..!!
قــالوا ..,
إنَنا نشتهِي المَوت عِندمَا نَشعُر أن مَوتُنا سَيحدِثُ إنقِلابًا مَا فِي الكَونْ ..
ونَتمنَى المَوت عِندَما نَشعُر اننَا أَتفهُ مِن أي يغيّر مَوتُنا شيئًا ،
وَ فرقٌ بَين الإشتِهاء والأمُنيه !
( مُحمد حَسن عِلوانْ ) ..
المودة القوية تتحمل العتاب والمحاسبة لتثبت أنها قوية
[ مصطفى الرافعي ]
[ مصطفى الرافعي ]
" أنهُ دون ملامسة الموت ، لا توجد حالة حب شاهقة بما فيه الكفاية لتسمى عشقاً "
أحلآم مستغانمي
أحلآم مستغانمي
الجمعة، أبريل 01، 2011
حزينة ..!!
لما الحياة صعبة هكذا .. اهي قاسية ام نحن من نجعلها
هكذا لماذا كلما ضحكت ابكتني ..!!
مؤلم ان تبدل كل جهدك ,, وتبوء محاولاتك بالفشل
ولاتسطيع اعادة الوقت لاصلاح ما يمكن اصلاحه ولاتكون امامك
ادنى فكرة .. تصاب بخيبة ولا تدرك
اين الخطأ
بالقدر
بالتوقيت
بالكلام
ام بك انت
فقط هكذا كل شي يصبح بلا طعم ..!!
يوم حزين وكئيب .. لم اكن ادرك ان الايام تؤثر على بعضها
متناقضة في كل شي , ملامحي في حالة ذبول
متشتتة جدا .. وراسي مليئ بالعديد من الاسئلة ..
وباءت كل محاولاتي بتحسين مزاجي بالفشل , لم يفد شيء
حاجتي كبيرة ..
حساسة جدا ,, وحزينة جدا ,, وقلبي موجوع
لا املك سوى البكاء
لــولــو .,’
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)